Latest News
ملخص النقاط الرئيسية لمبادئ وصف العلاج بالهرمونات لانقطاع الطمث (MHT)

ملخص النقاط الرئيسية لمبادئ وصف العلاج بالهرمونات لانقطاع الطمث (MHT)

لمن يُوصى بـ MHT؟

  • المؤشرات المتعارف عليها للعلاج بالهرمونات لانقطاع الطمث MHT)):
    • اعراض الهبات الحرارية الساخنة والضمور المهبلي/متلازمة الجهاز البولي التناسلي لانقطاع الطمث (VA/GSM)
    • الوقاية من هشاشة العظام (تعتبر خياراً أولياً في بعض الدول وخياراً ثانوياً في دول أخرى).     
  • النساء اللاتي لا يعانين من أعراض واضحة:
    • يُوصى بالعلاج الهرموني بشكل رئيسي للنساء المصابات بأعراض لانقطاع الطمث
    • MHT لا يُعتبر إكسير الشباب. 
    •  MHTليس مخصصًا حاليًا للوقاية الأولية من أمراض القلب والأوعية الدموية أو الخرف لدى النساء في سن انقطاع الطمث المعتاد، ولكنه علاج وقائي هام للنساء المصابات بفشل المبيض الأولي POI)) / انقطاع الطمث المبكر، حتى إذا لم تظهر عليهن أعراض.
  • النساء المعرضات لمخاطر عالية:
    • يتطلب موازنة المنافع والمخاطر توجيهاً  دقيقاً  كما هو الحال مع أي  علاج آخر.
    • تعريف ’’الخطر المقبول‘‘ يختلف من حالة لأخرى – يجب أن يكون الوصف شخصيًا.
    • تطوير معايير الأهلية الطبية للعلاج سيكون مفيداً (كما هو الحال مع موانع الحمل).

ما أنواع وجرعات العلاج الهرموني لانقطاع الطمث؟

  • نوع الإستروجين:
    • لا يوجد دليل على أن تكرار النسبة الدقيقة للإستروجينات البشرية الأربعة (الإسترون، الإستراديول، الإستريول، الإستيترول) ضروري.
    • معظم أنواع الإستروجين تخفف أعراض VMS  و VA/GSM إذا تم استخدامها بجرعات  كافية.
    • بالرغم من الاختلافات البيولوجية بين أنواع الإستروجين في MHT، هناك أدلة قليلة على وجود اختلافات سريرية كبيرة من حيث الفعالية والأمان.
    • طريقة الإعطاء (عن طريق الفم مقابل غير الفموي) لها أهمية في التمثيل الغذائي القلبي (مثل عدم وجود خطر الجلطة الوريدية[VTE]  مع  استعمال الأستروجين عبر الجلد).
    • النساء الأصحاء في سن انقطاع الطمث المعتاد يمكنهن تناول العلاج الهرموني عبر الفم إذا فضلن ذلك أو إذا كن يعانين من سوء في  امتصاص الدواء أو لديهن حساسية من الإستروجين عبر الجلد.
  • نوع البروجستوجين:
    • الهدف الرئيسي من استخدام البروجستوجين في  MHTهو منع فرط تنسج/ وكثافة وسرطان بطانة الرحم.
    • معظم أنواع البروجستوجين تحقق ذلك إذا تم استخدامها بجرعات ومدة كافية.
    • هناك اختلافات في تحمل وأمان البروجستوجين يجب أخذها في الاعتبار عند وصف MHT.
    • البروجسترون المماثل للجسم والبروجستوجينات المشابهة للجسم (مثل الديدروجستيرون والميكروبروجيستيرون) لها تأثيرات أقل على عوامل الخطورة القلبية والتمثيل الغذائي والثدي مقارنة بالبروجستوجينات الأندروجينية.
  • جرعات الإستروجين والبروجستوجين:
    • يجب وصف MHT  بجرعات فعالة كافية لتحقيق أقصى فائدة مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية.
    • إذا زادت جرعة الإستروجين في تركيبات MHT  غير الثابتة، يجب زيادة جرعة البروجستوجين أيضًا لضمان حماية كافية لبطانة الرحم.
    • بالنسبة للنساء اللاتي يعانين من عدم تحمل البروجستوجين، قد تكون هناك حاجة إلى تقليل الجرعة أو المدة، مع ضرورة مراقبة بطانة الرحم – باستخدام الموجات فوق الصوتية  ± ومنظار الرحم ±  وخزعة بطانة الرحم او استخدام اللولب الهرموني او البروجيستيرون المهبلي او استعمال Tissue Selective Estrogen Complex

مراقبة العلاج الهرموني لانقطاع الطمث (MHT)

  • لا تتطلب البدء أو متابعة العلاج الهرموني لانقطاع الطمث في النساء بعمر انقطاع الطمث المعتاد إجراء تحاليل هرمونية روتينية.
    • قد تكون التحاليل الهرمونية مفيدة في الحالات التالية، خاصة إذا تم محاولة تغيير النظام العلاجي مسبقًا:
    • عدم كفاية تخفيف الأعراض بعد 12 أسبوعًا من بدء/تغيير العلاج الهرموني.
    • استمرار الآثار الجانبية بعد 12 أسبوعًا من بدء/تغيير العلاج الهرموني.
    • قد تكون التحاليل الهرمونية مفيدة في الحالات التالية :
    • استخدام العلاج الهرموني في حالات القصور المبكر للمبيض /POI)انقطاع الطمث المبكر)، خاصة إذا كانت هناك مشاكل في الفعالية/الآثار الجانبية، أو قلق بشأن هشاشة/لين العظام.
    • ملحوظة: مستويات الإستراديول تعتبر الأكثر تمثيلًا لتأثير العلاج بالإستروجين عبر الجلد، ويُقاس بتقنيات قياس الطيف الكتلي عند توفرها.

العلاج المركب بالهرمونات البيولوجية المتطابقة

  • لا يُوصى باستخدام العلاج المركب بالهرمونات البيولوجية المتطابقة بسبب المخاوف بشأن التنظيم، الاختبارات الدقيقة للسلامة والفعالية، توحيد الدُفعات، ومعايير النقاء.
    • يمكن تحقيق الفوائد المحتملة للعلاج المركب بالهرمونات البيولوجية المتطابقة باستخدام العلاج الهرموني التقليدي المطابق للجسم، والذي تم اختباره بدقة لضمان الفعالية والسلامة.

التستوستيرون

  • التستوستيرون هو هرمون مهم للنساء، تنخفض مستوياته بشكل طبيعي مع تقدم العمر.
    • الاستخدام الرئيسي للتستوستيرون لدى النساء هو لعلاج اضطراب الرغبة الجنسية منخفضة النشاط HSDD : hypoactive sexual desire disorder ) ) أي انخفاض الرغبة الجنسية المسبب للضيق.
    • لا توجد أدلة كافية من التجارب الحالية لدعم فوائده لأعراض أخرى (مثل الإدراك أو المزاج)، ولا ينبغي أن يكون ذلك مؤشرًا رئيسيًا للوصف.
    • ينبغي اتباع نهج نفسي -بيولوجي- اجتماعي لتشخيص اضطراب HSDD، والالتزام بالبيان العالمي التوافقي للوصف.
    • تظل مستحضرات التستوستيرون غير مرخصة للنساء في معظم الدول، ما يتطلب تقليل الجرعة من المستحضرات المخصصة للرجال مثل الجل (عادةً 1/10 من جرعة الرجال).

متى يجب بدء وإيقاف العلاج الهرموني لانقطاع الطمث MHT))

  • قصور المبيض المبكر/انقطاع الطمث المبكر:
    • ينبغي البدء بالعلاج الهرموني ( MHT أو موانع الحمل الفموية المركبة COCs) بأسرع وقت ممكن بعد تشخيص القصور المبكر للمبيض/انقطاع الطمث المبكر ما لم يكن هناك موانع.
    • يمكن أن يُحسن العلاج المبكر من جودة الحياة ويقلل من مخاطر المشاكل الصحية طويلة المدى (هشاشة العظام/أمراض القلب والأوعية الدموية/الخرف).
    • يُنصح بمواصلة العلاج على الأقل حتى سن انقطاع الطمث المعتاد، ويجب النظر في استمرار العلاج بعد ذلك بناءً على تقييم الفوائد والمخاطر.
    • قبل انقطاع الطمث/المرحلة الانتقالية لانقطاع الطمث:
    • يُوصى حاليًا بالعلاج الهرموني للنساء في فترة انقطاع الطمث/المرحلة الانتقالية المتأخرة.
    • غالبًا ما تبدأ الأعراض المرتبطة بانقطاع الطمث في المرحلة التي تسبق انقطاع الطمث أو في المرحلة الانتقالية المبكرة.
    • يمكن استخدام العلاج الهرموني في هؤلاء النساء خارج نطاق الترخيص، ولكن قد يكون هناك معدل أعلى من الآثار الجانبية بسبب الإنتاج المتقطع للإستروجين الداخلي
    • يمكن استخدام موانع الحمل الفموية المركبة COCs)) لدى النساء اللاتي لا يعانين من موانع استعمال أخرى بخلاف العمر؛ موانع الحمل الفموية المركبة الحديثة التي تحتوي على الإستراديول أو الإستيترول قد تكون أقل خطورة من حيث الإصابة بالجلطات الوريدية VTE))
    • هناك حاجة ماسة إلى البحث عن طرق علاج جديدة للنساء في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث/حول انقطاع الطمث.
    • النساء الأكبر سنًا بعد انقطاع الطمث (≥ 60 عامًا):  
    • لا يُوصى ببدء العلاج بالهرمونات لانقطاع الطمث (MHT)  بشكل روتيني بعد سن 60 عامًا بسبب المخاطر المحتملة المتزايدة (مثل الجلطات الوريدية مع العلاج الهرموني الفموي، السكتة الدماغية).
    • استخدام  MHT لعلاج/الوقاية من هشاشة العظام لدى النساء فوق 60 عامًا ليس الخيار الاول الموصى به.
    • يمكن وصف العلاج بشكل فردي بناءً على تقييم المنافع والمخاطر، خاصةً للنساء اللاتي يعانين من أعراض  VMS المستمرة.     
    • يُوصى بعلاج أعراض /GSM   VAباستخدام الإستروجين الموضعي في هذه الفئة العمرية، ولا يُعتبر ذلك ممنوعًا.

متى يجب إيقاف MHT؟

  • لا ينبغي وضع حدود عشوائية (مثل 5 سنوات) على مدة استخدام MHT
    • يجب اعتماد نهج شخصي، مع تمكين النساء من اتخاذ قرارات فردية تستند إلى الأدلة
    • الاستخدام المستمر لـ  MHT بدلاً من البدء به لدى النساء فوق 60 عامًا قد يكون مرتبطًا بملف مخاطر/فوائد أكثر إيجابية فيما يتعلق بأحداث القلب والأوعية الدموية والجلطات الوريدية.

لماذا يعتبر MHT  مهمًا؟

  • هل يتم الإفراط في التعامل الطبي مع انقطاع الطمث؟
    • لا يتطلب انقطاع الطمث بالضرورة علاجًا بخلاف تحسين نمط الحياة، والنظام الغذائي، والتمارين الرياضية، وما إلى ذلك.        
    • ومع ذلك، ينبغي التعرف بشكل استباقي على الأعراض المزعجة والمخاطر المرتبطة بانقطاع الطمث ومعالجتها من قبل مقدمي الرعاية الصحية.
    • يجب أن يعتمد العلاج بـ  MHT والبدائل الطبية دائمًا على تدابير تحسين الصحة، بالإضافة إلى العلاجات النفسية إذا لزم الأمر
    • توفير “فحص روتيني لانقطاع الطمث” عالميًا يمكن أن يساعد في تقليل المعاناة وتقليل انتشار الأمراض غير المعدية من خلال الكشف المبكر عن المشاكل عبر الفحص، خاصةً أن أعراض   VMS مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
    • رؤية الجمعية الدولية لانقطاع الطمث (IMS) هي أن تحصل جميع النساء في العالم على وصول سهل وعادل إلى المعرفة المبنية على الأدلة والرعاية الصحية، مما يمكّنهن من اتخاذ قرارات صحية مدروسة في منتصف العمر.
  • دور الخيارات غير الهرمونية:
    • كلما زاد تنوع خيارات العلاج، كان من الأسهل تخصيص إدارة انقطاع الطمث.
    • النساء اللاتي يفضلن عدم استخدام العلاج الهرموني، أو اللاتي لا يحصلن على راحة كافية من الأعراض/ يعانين من أعراض مستمرة في وقت لاحق من الحياة/ يعانين من آثار جانبية/ لديهن موانع لاستخدام MHT، يجب أن تتوفر لهن خيارات غير هرمونية مبنية على الأدلة.
    • SSRI and SNRI
    • Gabapentine 
    •   لا ينبغي استخدام   SSRI  or SNRIبشكل روتيني لعلاج  VMS لدى النساء اللاتي لا يعانين من موانع لاستخدام MHT
    • يجب تحسين الوصول إلى العلاجات النفسية، مثل العلاج السلوكي المعرفي او التنويم المغناطيسي، في معظم البلدان
    • التطور المستمر والوصول إلى الخيارات غير الهرمونية لعلاج أعراض الهبات الساخنة (VMS)، مثل مضادات مستقبلات النيوروكينين NK3 Antagonist))،  ,والتي تعمل على مركز السيطرة على حرارة الجسم  في الدماغ  أمر ضروري لتوسيع خيارات العلاج    Fesolinetent       
  • مجالات الحاجة العلاجية غير الملباة:

على الرغم من زيادة الوعي بانقطاع الطمث، لا تزال هناك مجالات غير ملباة تشمل:  

  • WA/GSM: تؤثر الأعراض على أكثر من 50% من النساء بعد انقطاع الطمث، ومع ذلك فإن قلة قليلة فقط يحصلن على العلاج الموضعي باستخدام MHT، مما يترك العديد من النساء يعانين بصمت.
    • فشل المبيض الأولي POI)/) انقطاع الطمث المبكر: الانتشار أعلى مما كان يعتقد سابقًا (فشل المبيض الأولي يصل إلى 4%، خاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط (LMICs، ولا تزال العديد من الحالات تُشخص متأخرًا أو لا تُشخص على الإطلاق، مما يؤدي إلى مضاعفات يمكن الوقاية منها تسبب مشاكل أكبر
    • فترة ما حول انقطاع الطمثPerimenopause) ):

الأعراض شائعة ومزعجة، لكن العلاج الهرموني يكون أكثر تحديًا بسبب تقلب مستويات الهرمونات، ولذلك غالبًا لا يُجرب، على الرغم من أنه قد يكون فعالًا.

  • انقطاع الطمث الناجم طبيًا Iatrogenic Menopause)):
    • بسبب أسباب حميدة أو سرطانات غير معتمدة على الهرمونات: غالبًا ما يمكن وصف MHT، ولكن يتم تجاهله، مما يؤدي إلى معاناة وأمراض غير معدية (NCDs)  لا داعي لها.
    • بسبب السرطانات المعتمدة على الهرمونات: يجب مناقشة توازن الفوائد والمخاطر للعلاج بـ MHT  والخيارات غير الهرمونية بشكل استباقي.

أين يمكن الحصول على MHT؟

  • الوصول إلى MHT  في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط (LMICs)
    • تعاني النساء في العديد من البلدان، خاصة في LMICs، من قلة أو انعدام الوصول إلى  MHT والخيارات البديلة لإدارة انقطاع الطمث – يجب تحسين هذا الوضع.
    • تلعب الجمعيات الوطنية والدولية المعنية بانقطاع الطمث دورًا حيويًا في تعزيز الوعي وتقديم التعليم حول انقطاع الطمث وMHT. يمكن تحقيق ذلك من خلال إرشادات مترجمة، وأدوات تعليمية عبر الإنترنت، وتطبيقات، وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
  •    تأثير المؤثرين الاجتماعيين والسياسيين على MHT:
    • المعلومات الخاطئة والمضللة في وسائل الإعلام الاجتماعية وغيرها قد تؤدي إلى تشويش النساء وفقدانهن الثقة فيما يتعلق بانقطاع الطمث وMHT          
    • الحكومات، والمهنيون الصحيون، والمجتمع ككل لديهم واجب توعية النساء بالكامل بشأن انقطاع الطمث لتمكينهن من اتخاذ الخيارات المناسبة لهن
    • النصائح المناسبة حول انقطاع الطمث/ MHT ستوفر فوائد مجتمعية وشخصية من خلال:
      • تقليل العبء الصحي على المجتمع          
      • تحسين الكفاءة والإنتاجية في بيئة العمل

إن النقاش حول انقطاع الطمث والعلاج الهرموني غالباً ما يكون محاطاً بالوصمة والمعلومات المضللة وعندما تواجه النساء نصائح متناقضة ومربكة، يشعر الكثير منهن بالعزلة أو عدم اليقين، وقد يجد المهنيون الصحيون صعوبة في إيجاد مسار واضح لإدارة الأعراض. تهدف الجمعية الدولية لانقطاع الطمث إلى معالجة هذا الأمر من خلال تقديم معلومات قائمة على الأدلة لمساعدة النساء والمهنيين الصحيين على التنقل في هذه المرحلة الحرجة من الحياة وتجنب القلق والارتباك غير الضروري

هناك ازدياد في عدد العاملات في العالم اجمع من الإناث من الآنسات والسيدات، من المتوقع مثلاً في النهاية سنة 2021 سيكون هناك أربعة 4.4 مليون سيدة تعمل في المملكة المتحدة في عمر 45 – 65 سنة

معدل عمر انقطاع الدورة الشهرية في العالم حوالي 51 سنة وبالتالي هناك عدد كبير من السيدات سوف يعانون من أعراض انقطاع الدورة الشهرية وهن على رأس عملهم

المعظم قد لا يعاني من أي أعراض. معظمهم هي أعراض بسيطة جداً. 30% يعانون من أعراض شديدة لانقطاع الدورة الشهرية مما قد يؤثر على نوعية حياتها وعملها وتنحرج من مشاركتها مع الآخرين خوفاً من أن يشاع خبر انقطاع الدورة الشهرية وكبر سنها بأنها قد دخلت في مرحلة الأياس فلا تشارك هذه المعلومة وتسكت على مضض وغصة مما يضطرها في بعض الأحيان لترك العمل.

من الأعراض التي يمكن أن تصاحبها في مكان عملها قلة التركيز، ضعف الذاكرة، عدم وجود نشاط وهمة، وقلة الحيوية وتتناقص الثقة بالنفس والشعور بالكآبة لذلك لابد من توفر معلومات لديها عن أعراض انقطاع الدورة الشهرية وكيفية التعامل معها

‏لوائح الصحة والسلامة في العمل يمكن أن تشمل بشكل خاص حالات خاصة بالمرأة أثناء الحمل/الولادة/الرضاعة/انقطاع الدورة الشهرية وبالتالي الاضطرار لأخذ إجازات اضطرارية، مما يعزز اهتمام رب العمل بالعملات عنده حتى يضمن السلامة البدنية والنفسية للجميع وبالتالي يحافظ على إنتاجية العاملين عنده.

فقط ذكر اسم العمر الذهبي أو عمر انقطاع الطمث أو عمر التغيير داخل النشرات التي توزع على العاملات هو من ضمن حقوقهم والمطلوب التركيز عليها ووضع الحلول وبأن الجميع سوف يساعد في فترة التغيير.